تنمية مهارات الطفل - An Overview

Wiki Article

سنُسلِّطُ الضوءَ في هذا المقال على أهمِّ المهارات التي يجب تنميتها عند الطفل، وسنُقدِّمُ بعض النصائح العمليَّة لتنمية هذه المهارات بطرائق فعَّالة ومُمتعة:

ولا تنسى فغالي تقديم بعض النصائح المهمة التي تعزز مهارات الطفل الاجتماعية ومنها:

يُعاني العديد من الأطفال من صعوبة في فهم مشاعر الآخرين، وهذا قد يُؤدِّي إلى مشكلات في العلاقات الاجتماعيَّة، وتُساعدُ هذه المهارات على تعليم الطفل كيفيَّة التَّعاطف مع الآخرين وتقديم المساعدة لهم.

النشاطات التي تُساعِد على تنمية مهارة الاسترخاء والتأمل لدى الطفل:

النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

كمان بتكون مفيدة جدًا لتمرين العقل وزيادة الوعي الحسي للطفل، وبالتالي فألعاب الركوب المناسبة لعمر سنتين بتلعب دور كبير في تنمية مهارات الطفل عمر سنتين.

من الأمور التي تؤكد أنَّ الطفل يمتلك ميزات تساعده على التحسُّن الذهني والفكري بشكلٍ سريع، هو تقليد الطفل لحركات أحد والديه، بالإضافة إلى قدرته على تخزين جميع الأحداث والمعلومات والكلمات في ذاكرته، واستخدامها فيما بعد في الوقت المناسب لذلك.

ونصحتها بأن تعرضه مرة أخرى على مختص نفسي وأن تطلب من المختص قياس ذكاء طفلها وإجراء فحص للذاكرة حتى تتضح المشكلة التي يعاني منها تمهيداً لعلاجها.

مهارات حلِّ المشكلات: يُساعد الشطرنج على تنمية مهارات حلِّ المشكلات لدى الطفل، فهو يتعلَّمُ كيفيَّة تحليل المواقف الصَّعبة وإيجاد حلولٍ مناسبة لها.

وهي من أكثر الألعاب المحببة لدى الأطفال، إضافة إلى قدرته على تعزيز القدرة الحركية والإبداعية لدى الطفل، فالطفل يستخدم يديه وأصابعه في عمل الأشكال المختلفة، كما يساعد الصلصال أيضًا على تحسين تركيز الطفل لابتكار شكل محدد في ذهنه ما ينمي مهاراته بشكل أفضل.

منح الطفل الاختيار من خلال الطعام الذي يحبه والألعاب التي يفضلها. إعطاء الفرصة للطفل للتجربة واكتشاف الأخطاء وتصحيحها بنفسه.

توفير تجارب تزيد من مهارات الأطفال يعمل على تحفيز عمل موصلات الدماغ، مما يساعد على نمو الطفل، كما أن حصوله على الرعاية الجسدية والعاطفية تعزز تنمية مهارات الطفل من عمل الروابط العصبية بما يحدمه لبقية حياته.

التوجيه والتصحيح: تساعد هذه الطريقة على تمكين الطفل من تطبيق المهارات الجديدة بالمحاولة مرة بعد مرة، وذلك من خلال تصحيح الأهل لما يقوم به، والثناء عليه عند بدء تطبيقه بالشكل الصحيح.

التحدث إلى الطفل بشكل مستمر واستخدام الكلمات المفتاحية الجديدة في كل محادثة. توجيه الأسئلة إلى الطفل فيما يخص أحداث يومه؛ وذلك لتشجيعه على التحدث والمشاركة.